المسلم يطوف حول الكعبة وهذه من شعائر الحج , والكعبة هي بيت الله الحرام الم>كورة في الكتاب المقدس والتي أخفاها المترجمين العرب ودلك للطعن في الاسلام
لكن المسلم لايضع مجسمها في المساجد والمنازل وعلى الرقاب ويسجد لها ,انما الكعبة هي بيت الله الحرام وقبلة المسلمين
والحجر الأسود حجر من الجنة وهو ممابقي من معالم الكعبة التي بناها ابراهيم عليه السلام لايرمز للمسلم الى شئ
والله سبحانه وتعالى لن يرى على صورة بشر يوم القيامة كما يدعي رشيد
فالعرب كانوا عندما يشتد عليهم أمر ويصعب عليهم كانوا يقولون كشف الأمر عن ساقه
مثلا (أسلم ساقه للريح ) بمعنى هرب
وهذا المصطلح كانت تستعمله قبيلة (هديل)العربية
(يوم يكشف عن ساق)دليل اشتداد الهول يوم القيامة وهذا المصطلح كانت تستعمله قبيلة (هديل)العربية ,ومثل (والتفت الساق بالساق) وهدا يكون في لحظة الاحتضار التي تشتد
على الانسان فالمؤمن لايبحث في ماهية الله لأنه تقف عنده العقول